الحكم الشرعي لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في الإسلام يعتمد على كيفية استخدام هذه الوسائل. إذا تم استخدامها لنشر المعرفة المفيدة، تقديم الدعم الأخلاقي، وتعزيز القيم الإسلامية، فإنها تعتبر جائزة ومباركة. هذا يعني أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون وسيلة فعالة لنشر الخير والتأثير الإيجابي على المجتمع. ومع ذلك، عند نشر محتوى غير لائق مثل الشائعات، الصور المحرمة، أو المحتوى الذي قد يؤدي إلى الفتنة، فإنه يُعتبر حرامًا. لذلك، الالتزام بالمبادئ الإسلامية والأخلاقيات أثناء استخدام هذه الوسائل أمر ضروري للحفاظ على الدين والاخلاق الحميدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيخ، أريد أن أسألك: أنا كنت في نهاية الدورة وظننت أني طهرت لأن الدورة إذا جاءتني تكون ستة أيام أو سب
- فريدا فاكيل: رائدة الفرق الموسيقية النسائية في الهند
- Petre Mihai Bănărescu
- أنا رجل ذو سفر كثير، وفي أثناء غيابي أخبرتني زوجتي بأن والدي حاول التحرش بها، وقام بتقبيلها من فمها
- إخوتي هل هناك حديث نبوي شريف يقول : لهدم الكعبة أهون عند الله من سفك دم مسلم . إن كان نعم فأرجو تخري