في الإسلام، يُعتبر تأجيل الديون جائزاً بشرط أن يكون الاتفاق بين الطرفين واضحاً ومقبولاً شرعاً. يجب أن يتم التأجيل بموافقة جميع الأطراف المعنية، وأن لا يؤدي إلى ضرر لأحد الجانبين. من الأفضل تسوية القروض حسب الآجال المتفق عليها لتعزيز الثقة والمصداقية التجارية. النصيحة الابتدائية هي الاستشارة مع عالم دين موثوق للحصول على فتوى محددة بناءً على تفاصيل الحالة الخاصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماحكم الغش بالألعاب الإلكترونية؟ مثل ألعاب البلاي ستيشن والإكس بوكس؟
- هل يجوز أن أحب أحدًا دون معرفة الأهل، ثم يأتي ليخطبني؟ وهل هو بهذا حرام؛ لأنه بدأ من حرام؟ وهل سيبار
- أنا خاطب وكاتب كتابي، وكنت أتحدث مع زوجتي عن اختيار ألوان شقتنا، فاختلفنا على لون وهي كانت ترفضه، فأ
- ما درجة صحة هذا الحديث يا أباذر!.. إن الله تعالى يعطيك ما دمت جالساً في المسجد بكل نفس تنفست فيه درج
- كان أحد الأشخاص يشاهد مسلسل أرطغرل، وكان معجبًا بالمسلسل، وكانت أخته تقول له: هذا خيال أنهم يميتون ك