وفقاً للنص المرجعي، يعتبر شراء جهاز الكمبيوتر المحمول المستعمل مع اتفاق مسبق على “إقالة” (أو إعادة البيع) لاحقاً أمراً جائزاً وفقاً للشريعة الإسلامية. هذا الحكم مستند إلى عدة أدلة، أبرزها الحديث النبوي الذي يؤكد على أهمية المصالحة والتفاهم المتبادل لحل الخلافات المرتبطة بعقود البيع. بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد أي انتهاك لقواعد الربا في هذه العملية لأن الفرق في السعر سيكون متفاوتاً ومتناسباً.
بعض الفقهاء ينظرون لهذه الصفقة كصفقة بيع حقيقية بدلاً من مجرد إقالة لعقد سابق بسبب تغيير قيمة السلعة. وهذا يعني أنها تخضع للأحكام العامة للبيع والشراء وتتبع نفس الضوابط والقوانين المعتادة. ومع ذلك، يجب التنبيه أن عمليات الاستبدال الفوري بنفس السلعة بسعر مختلف بشكل كبير قد تعتبر مضاربة غير أخلاقية وغير مشروعة حسب بعض التقاليد الفقهية. بالتالي، عند القيام بهذه العمليات التجارية، من المهم الالتزام بكل من القوانين المدنية والأحكام الدينية لتجنب المخاطر والعقوبات المحتملة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الهجّالة- أبي قبل أن يتوفاه الله، وضع لي مبلغًا من المال في البنك، وهذا المال له نسبة أرباح سنوية، فإذا سحبت ا
- دوري أبطال أوروبا 20222023
- السلام عليكمأمي لديها مجموعة من الجن وهم لا يؤذونها ولكنهم اعتادو على أشياء معينة مثل البخور وشرب ال
- إذا تزوج الرجل ربيبة أخيه وأنجب منها أولادا من هم الذين يحرمون من عائلة الربيبة والرجل على الأولاد ؟
- أنا طالب جامعي مبتلى بفتنة النساء لكثرة ما أراه من فتيات متبرجات في الجامعة وغيرها وكلما جلست مع نفس