يتناول النص الحكم الشرعي المتعلق بعملية تنظيف الحواجب في الإسلام، موضحًا وجود توافق عام بين علماء الدين على حرمة تعديل شكل الحاجبين بأي شكل من الأشكال، مستندين بذلك إلى حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي لعن فيه “الواشمات والمستوشمات”. يُشير هذا الحديث أيضًا إلى النساء اللواتي ينمن حواجبهن ويغيّرن خلق الله. وعلى الرغم من ذلك، اقترحت بعض الآراء الفقهية استثناءً جزئيًا لما يسمى بـ “التنظيف”، والذي يتضمن إزالة الشعر غير المرغوب فيه دون تغيير الشكل الأصلي للحاجبين.
مع ذلك، تظل هذه الرؤية أقل شيوعًا مقارنة برأي الغالبية العظمى من العلماء الذين يحذرون بشدة من إجراء عمليات التنظيف لأنها غالبًا ما تقود نحو تغييرات أكبر في شكل الحاجبين. وبالتالي، يؤكد هؤلاء الفقهاء على ضرورة تجنب كافة الأعمال التي تعتبر نمصًا، مهما اختلفت دوافعها أو الأساليب المستعملة، تفاديًا للوقوع ضمن الطائفة الملعونة وفقًا للسنة النبوية. وفي النهاية، يشدد النص على أهمية اتباع أوامر الله وطاعته كما وردت في القرآن الكريم والسنة المطهرة باعت
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشّطّابة- لقد قمت بشيء فظيع، تعريت لشاب على الكاميرا، ومن كثرة ذنوبي وغضب ربي علي، سجلني هذا الشاب، وهدد بن
- ابني يعيش مع طليقتي في بلدها، وأنا أعيش في بلد آخر، ولم أره منذ سنوات، وكل ما أفعله هو أنني أرسل الن
- ما حكم من قال إنه دخل معبد البوذيين في الهند وأنه تعلم منهم الصفح والمغفرة وأنَ له معلما منهم, وأنَ
- أسافر لمدة عشرة أيام للسياحة، فهل يجوز الجمع والقصر فيها؟ علما أنني قد أنتقل بعد أول ثلاثة أيام لمدي
- لي صديقة توفيت؛ فرأيتها في المنام تطلب مني مصباحا؛ لأن المكان يصبح مظلما، بالرغم من وجود مصباحين. ما