في الإسلام، يُعتبر الركوع جزءاً أساسياً من صلاة الفرض والنفل، ولكن النص يوضح أن الركن الوحيد الذي يجب أن يكون موجوداً بشكل أساسي هو ركعتان وسجدتان بينهما. هذا يعني أن الركوع قبل السلام ليس شرطاً أساسياً في أداء الصلاة، كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن الصلاة على اثنتين. ومع ذلك، يشجع بعض العلماء على الزيادة في الأعمال الطيبة مثل الركوع الإضافي إذا كانت النية هي التقرب إلى الله وتوسيع العبادة، بشرط عدم تغيير ترتيب الأركان الرئيسية للصلاة. بناءً على ذلك، يمكن اعتبار الركوع قبل السلام سنة وليس عملاً إلزامياً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في كلية التجارة ندرس الفائدة البسيطة والمركبة وهي من أدوات الربا فما حكم الدين في هذه الدراسة وهل مم
- أشكّ بأن إحدى صديقاتي تُنكر أن الحجاب فرض، وهو مجرد شكّ بسبب جملة عابرة سمعتها منها ولست متأكدة. وكذ
- هل إذا حضرت الصلاة أصليها ثم أغتسل؟
- شاء الله عز وجل أن أستقر مع خالتي لبضعة أشهر، ولديها ابن يصلي ويشارك في الأحكام الدينية بين الأهل وا
- اشترت شركتي أسهما من شركة مقيمة، وكانت هذه الأسهم بغرض المتاجرة، ولكنها بقيت لمدة تزيد عن العام، وعن