تسلط مقالة “الحياة سريعة كالبرق” الضوء على مجموعة متنوعة من الكائنات التي تمتلك قدرات استثنائية في السرعة، والتي تعتبر ضرورية لبقائها في بيئات مختلفة. يتصدر قائمة هذه المخلوقات الصقر الشاهين، الذي يتميز بأقصى سرعة جوية تقدر بحوالي 389 كيلومترًا بالساعة أثناء الغوص لصيد فريسته. وعلى الرغم من مظهرها البطيء، تستطيع السلاحف البحرية الخضراء أيضًا التسارع بشكل كبير – تصل سرعتها إلى 45 كم/ساعة – عند التعرض للأخطار المحتملة. وفي البراري والمساحات المفتوحة، يشهد الغزال الأمريكي سباقات سرعة حيث يمكن لبعض الأفراد بلوغ سرعات قصوى تبلغ حوالي 100 كم/ساعة. بالإضافة إلى ذلك، برغم حجمه الصغير نسبيًا، يتمتع القنفذ الإيفوري بتسارع مفاجئ هائل قادر على قطع مسافة متر واحد كل ثانية واحدة فقط. تشير هذه الأمثلة إلى التنوع الكبير في المهارات الفيسيولوجية والميكانيكية لدى الحيوانات المختلفة لتكييف نفسها والبقاء في ظل المنافسة الشرسة داخل النظام البيئي.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- فيغان
- أنا فتاة أرهقني الدين، ولا أملك ما أسدد به ديني، في رمضان جمعت مبلغ 500 جنيه لأسدد جزءا من ديني. جمع
- بسم الله الرحمن الرحيم فضيلة الشيخ جزاكم الله عنا خيراً بعد بحث من خلال أشرطة مشايخ المملكة وقراءة ب
- ما حكم السكن في شقة بالإيجار مكتوب في عقد الإيجار أن مدة العقد مدى الحياة أو مثلا 150 سنة أو 200 سنة
- من الذي طهر إبراهيم عليه السلام؟