في ظل تطور الطب الحديث والتقنيات الحديثة، أصبحت القدرة على عيش حياة صحية ممكنة حتى لو كان الشخص يعاني من فقدان إحدى كليتيه لأسباب مختلفة مثل الأمراض الوراثية أو حالات مرضية كالفشل الكلوي أو جراحات السرطان أو التبرع بالكلية. ورغم أن الانتقال لهذه الحالة الصحية الجديدة قد يكون مرهقًا في البداية، إلا أنه يمكن الوصول للاستقرار والصحة عبر رعاية طبية مناسبة وعادات يومية صحية. حيث تلعب الكلى دورًا حاسمًا في وظائف الجسم الأساسية؛ فهي تقوم بتصفية الدم، وتحافظ على توازن السوائل، وتنتج هرمونات ضرورية للتحكم في ضغط الدم. وبالتالي، فإن الحفاظ على وزن صحي أمر حيوي لمنع الإجهاد الإضافي على الكلية المتبقية. يتضمن النظام الغذائي المثالي للأفراد ذوي كلية واحدة تركيزًا على الأطعمة الغنية بالألياف وخالية من الدهون المشبعة والكوليسترول. بالإضافة إلى ذلك، يجب عليهم مراقبة مستويات بولينوريا (زيادة إنتاج البول) واستخدام أدوية مضادة لارتفاع الضغط عند اللزوم. ومن المهم دائمًا استشارة الطبيب قبل بدء أي دواء جديد للتأكد من سلامته بالنسبة لكلا الكليتين. وعلى الرغم من هذه الت
إقرأ أيضا:بخصوص محاولة البعض أدلجة حملة لا للفرنسة وافتعال صراع وهمي بين العرب والامازيغ- ما حكم من يصلي صلاة الفجر في مسجد ثم يصلي صلاة الجمعة في مسجد آخر بدون سبب ـ أي ليس مسافرا؟ سمعت أنه
- أخي في الله الشيخ عبد الله؛ أنا شاب أعيش في بريطانيا منذ زمن ولا أخفي عنك أني كنت من المسلمين العصاة
- هل يجوز شراء هدية عبارة عن ذهب، لابنتي. وعندي ولدان غيرها. البنت عمرها 14 عاما، والأولاد: 8 و12؟
- أنا لا أحب أن أجلس مع أهلي فلا هو عمل حقيقي أقوم به ولا هي متعة، وأشعر وكأنني أضعت الوقت بلا فائدة،
- السلام عليكم في رمضان في آخر يوم من أيام الحيض هيجت شهوتي عمدا بالتفكير حتى أحسست بلذة و لم أكن أعلم