في ظل تطور الطب الحديث والتقنيات الحديثة، أصبحت القدرة على عيش حياة صحية ممكنة حتى لو كان الشخص يعاني من فقدان إحدى كليتيه لأسباب مختلفة مثل الأمراض الوراثية أو حالات مرضية كالفشل الكلوي أو جراحات السرطان أو التبرع بالكلية. ورغم أن الانتقال لهذه الحالة الصحية الجديدة قد يكون مرهقًا في البداية، إلا أنه يمكن الوصول للاستقرار والصحة عبر رعاية طبية مناسبة وعادات يومية صحية. حيث تلعب الكلى دورًا حاسمًا في وظائف الجسم الأساسية؛ فهي تقوم بتصفية الدم، وتحافظ على توازن السوائل، وتنتج هرمونات ضرورية للتحكم في ضغط الدم. وبالتالي، فإن الحفاظ على وزن صحي أمر حيوي لمنع الإجهاد الإضافي على الكلية المتبقية. يتضمن النظام الغذائي المثالي للأفراد ذوي كلية واحدة تركيزًا على الأطعمة الغنية بالألياف وخالية من الدهون المشبعة والكوليسترول. بالإضافة إلى ذلك، يجب عليهم مراقبة مستويات بولينوريا (زيادة إنتاج البول) واستخدام أدوية مضادة لارتفاع الضغط عند اللزوم. ومن المهم دائمًا استشارة الطبيب قبل بدء أي دواء جديد للتأكد من سلامته بالنسبة لكلا الكليتين. وعلى الرغم من هذه الت
إقرأ أيضا:ابن الهيثم المؤسس الأول لعلم المناظر والفيزياء الحديثة ومن رواد المنهج العلمي- كنت أنا وصديقي ذاهبين لنصلي صلاة المغرب في أحد المساجد؛ ففاتتنا صلاة الجماعة. تقدم صديقي للإمامة، مع
- ما حكم إلقاء السلام عند دخول المسجد، إذا كان هناك من يصلي أو إن لم يكن؟
- أريد أن أعمل في مجال التصميم، وعندما بحثت عن رأي الدين في الرسم وجدت أن رسم ذوات الأرواح حرام، فتوجه
- قرأت فتوى عن تكفير من وجد ورقة فيها اسم لله، أو ذكر أو آية، ولم يرفعها من الأرض إذا كانت ملقاة في ال
- أخت زوجتي لديها نظام كاميرات في منزلها، وقد منعت زوجتي من خلع حجابها عند زيارتها لأختها، لهذا السبب،
