تناول نص “هل يصبح الخطاب غبارًا على الشاشة” موضوع تأثير الخطاب في المجتمعات الحديثة بتعمق، مستعرضاً تحدياته وأبعاده المحتملة للإيجابية. يشير المؤلف إلى المخاطر المعاصرة المتعلقة بكثرة الحديث الذي يتلاشى بلا أثر ملموس، خاصة في ظل وسائل الاتصال السريعة والمفرطة الاستخدام. ويُسلط الضوء على ضرورة التحول من التركيز على الرسائل المتطرفة إلى بناء جسور تفاهم بين مختلف الآراء والقضايا. ومع ذلك، يؤكد النص أيضاً على القدرة الإيجابية للخطاب عندما يستخدم بحكمة وبنية مجتمعية صادقة. فهو يمكن أن يحول إلى شعلة تغير تغذيها الجذور الشعبية، مما يدفع نحو تغيير حقيقي ودائم. بالتالي، ينصح الكتاب بإعطاء الأولوية للممارسات العملية التي تعزز فعالية الخطاب، بدلاً من الاعتماد فقط على الشكل الخارجي له. وفي النهاية، يتم التأكيد على أن الخطاب ليس مجرد ظاهرة عابرة، ولكنه عنصر حيوي في عملية التغيير الاجتماعي والثقافي.
إقرأ أيضا:طلبة الصين : اللغة العربية، مستقبل أفضل وأجمل- إن أبي يكسب رزقة من لعب القمار وأنا أعتبر رجلا قادرا على حمل مسئولية نفسي من ناحية المادة والمصروفات
- قبل مدة سألتكم عن شيء حول كفارة اليمين، فقلتم لي إنها لا تلزمني، لكنني صمت يومين، فهل علي أن أصوم يو
- رجل زنى بمحصنة فولدت منه وظن زوجها طبعا أنه ولده فما هو العمل من الزاني؟ وهل ينسب إلى زوج أمه؟ وهل ي
- عندي بعض الأسئلة حول السلفية أرجو بإذن الله أن تجيبوني عليها؟ ما موقف السلفية من المذاهب الأربعة ( ا
- القصة هي أن هناك إنسانا ببلاد الغربة والحالة المادية ليست جيدة، يقوم أحيانا باستقراض المال من أجل أن