في حديث “ألا أنبئكم بأكبر الكبائر”، يوضح النبي محمد صلى الله عليه وسلم ثلاثاً من أعظم الذنوب التي يجب على المسلمين تجنبها. أول هذه الكبائر هو الإشراك بالله، الذي يعتبر أعظم الظلم وأكبر الجرم، وهو الذنب الذي لا يُغفر إذا مات العبد عليه. ثاني الكبائر هو عقوق الوالدين، الذي يُعد من أسباب الخسارة في الدنيا والآخرة، وقد وصى الله ببر الوالدين وقرنه بعبادته. ثالث الكبائر هو شهادة الزور، التي تُعد من الباطل وتشمل الكذب في الأقوال والأفعال والشهادات، وقد حذر النبي منها بشدة حتى قال الصحابة: “ليته سكت”. هذه الكبائر الثلاث تُعد من أكبر الذنوب التي توجب لصاحبها الخسارة في الدنيا والعذاب في الآخرة، ولذلك يجب على المسلمين تجنبها بكل الوسائل الممكنة.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أذهب إلى الجامعة باستخدام باص خاص بالطالبات وصاحب الباص لم يشترط علينا أية شروط بخصوص المال الذي
- عبر أحد الأحزاب الحاكمة عن رفضه ارتداء الحجاب في المدارس والجامعات، في رد مباشر على انتقادات حقوقيين
- كيف يمكنني أن أجعل زوجي دائماً مسروراً وبطريقة شرعية ؟
- كيف أعرف أن القصة التي ذكرها الطبري في كتابه ـ أقصد كتاب تاريخ الطبري ـ من الإسرائليات؟.
- جاء فى الفتوى رقم 29745 أن التشاؤم شرك أصغر ثم قلتم إنه مكروه! فكيف يكون شركاً أصغر الذي هو من الكبا