الدم المخرج بسبب المرض لا يؤثر على صحة الصيام، وفقًا للفتوى. هذا الحكم ينطبق بغض النظر عن كمية الدم، طالما أنه خرج بدون تدخل من الشخص. هناك حالتان للدم الخارج من الإنسان: إذا كان الدم يخرج بفعل الشخص واختياره، مثل الحجامة، فإنه يفطر. أما إذا كان الدم يخرج بغير قصد، مثل الحادث أو الرعاف أو الجرح، فصومك صحيح ولو كثر الدم. ومع ذلك، إذا كان الدم الخارج بغير قصد كثيراً بحيث يضعف عن الصيام، فيمكن الإفطار وقضاء يوم مكانه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دائرة البرلمان الأوروبي لقبرص
- بيني دريدفول
- رجل شرب الخمر ثم تاب توبة نصوحاً، هل يحرم من خمر الآخرة إذا دخل الجنة؟
- أريد أن أطرح عليكم سؤالا في موضوع البيع. حيث إن هناك أشخاصا في مختلف مناطق الوطن يبيعون حبالا، وأنا
- ما حكم العمل في المفوضية العليا للانتخابات؟ أنا شاب ملتزم، ليبي، مع الدليل. وبارك الله بموقعكم الرائ