الديمقراطية الفاسدة، كما تم تصويرها في النقاش، هي نظام سياسي حيث تلعب القوة المالية دورًا أكبر من أصوات الشعب. عبد السميع بن بكري يوضح أن هذا النظام يمكن أن يؤدي إلى “ديمقراطية فاسدة” حيث تتحكم اللوبيات في القرارات السياسية، مما يتيح للأغنياء التأثير بشكل غير متناسب على العملية الديمقراطية. سليم اللمتوني يضيف أن هذا النموذج قد ينجح في تحقيق أهداف اللوبيات، لكنه يجعل من الصعب على الشعب أن يحيا بحرية وكرامة. اعتدال التازي وسهام الهواري يشددان على ضرورة الشفافية والرقابة الحكومية لتنظيم عمل اللوبيات ومنع الفساد. يتفق المشاركون على أن النظام الحالي يحتاج إلى إعادة هيكلة لضمان أن يكون لكل مواطن صوت مسموع، مما يشير إلى الحاجة إلى تنظيم شامل للسلطة السياسية لتحقيق ديمقراطية حقيقية.
إقرأ أيضا:السموأل بن يحيى المغربىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال الله عز وجل فى كتابه الكريم: بسم الله الرحمن الرحيم: (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون) صدق ال
- صديقتي عليها ديون، ولديها أولاد في الجامعة يتعلمون في بلد آخر، ولديها بنات وأولاد آخرون في مراحل الت
- زوجتي لا تطيعني، فهي لا تهتمّ بي، ولا بالمنزل، وتقدّم أهلها عليّ، وهي يوميًّا عندهم، ونصحتها، لكن دو
- ما حكم خروج الخطيبين لقضاء حوائج العرس، مع محرم أنثى؟
- يستخدم الذهب في صناعة بعض الأجزاء الداخلية للأجهزة الذكية؛ لجودة خواصِّه الفيزيائية. فهل يجوز شراء ه