الديمقراطية المزيفة، كما تم التطرق إليها في النقاش، تشير إلى نظام سياسي يبدو ديمقراطيًا في شكله ولكنه في الواقع يتجاهل دور المواطنين الفعلي في العملية السياسية. شهد الهلالي يسلط الضوء على أن هذا النوع من الديمقراطية يتجاهل أهمية الانتخابات الحرة والنزيهة، التي تعتبر ضرورية لتحقيق رغبات الناس المباشرة. من ناحية أخرى، يشير أزهري بن القاضي إلى أن التأثير الكبير للأموال السوداء والنفوذ في توجيه السياسات العامة يفسد جوهر الديمقراطية. هذا التأثير المالي والنفوذ يؤدي إلى تدهور الديمقراطية من الداخل، مما يجعلها تبدو مزيفة وغير فعالة. يتفق العديد من المشاركين على أن هناك حاجة ملحة لإعادة النظر في قوانين تمويل الحملات الانتخابية وتفعيل تدابير لتحقيق الشفافية. هذه الخطوات ضرورية لتغيير الأسباب التي تؤدي إلى تدهور الديمقراطية، حيث يعتبرون الأموال والنفوذ أهم العوامل المؤثرة في توجيه السياسات العامة.
إقرأ أيضا:كتاب أردوينو ببساطة- أعمل محاسبا في شركة مقاولات، والمدير المسؤول يأكل أموال المقاولين ويقول لي إن هذا المقاول أخذ مبلغا
- هل يجوز أن أهدي أما خاتم ذهب لطفلها الرضيع لتلبسه إياه فترة ثم تبيعه؟.
- فئة القاطرات البخارية WAGR Ec
- حلفتُ مرةً أنني إذا فعلت معصيةً معينة، فإني أصوم.
- أنا فتاة مسلمة والحمد لله، أدرس بالجامعة كطالبة هندسة برمجيات بإحدى الدول العربية وقد بقي لي عام درا