في النقاش حول الديون ومكانيتها في النظام الاقتصادي الحديث، قدم عبد الناصر البصري وجهة نظر نقدية، حيث وصف الاقتصاد بأنه أداة للنهب، واعتبر الديون أغلالاً تحول الأفراد والشعوب إلى عبيد ماليين. من جهة أخرى، شارك حبيب الله بن مبارك في النقاش، معترفاً بدور البنوك الكبير في الحياة المالية، لكنه لم يوافق على تصنيف الديون كأغلال بشكل مطلق، مشيراً إلى أن كيفية التعامل مع الديون يمكن أن تكون جزءاً من النظام الاقتصادي الذي يحرك التطوير والنمو. بينما أكد عبد السميع بن الأزرق أن الديون فعلاً أغلال تحبس الأفراد وتفقدهم الحرية، معتبراً أن التنمية الحقيقية يجب أن تهدف لتوفير الاحتياجات الأساسية للشعب وليس خدمة مصالح البنوك. من ناحية أخرى، رأى كمال الدين اليحياوي أن الكثير من الأفراد يبنون مستقبلهم على القروض لتحقيق التنمية، واقترح معالجة المشكلة من جذورها بتنظيم البنوك بطريقة أكثر عدالة بدلاً من النظر إلى كل الديون كأغلال.
إقرأ أيضا:كتاب الميكانيكا الكلاسيكية: مقدّمة أساسية- منذ أيام اتصل بي شاب كنت أعرفه من قبل، ولم أجبه، وبعثت له رسالة في الهاتف قلت له إني لا أكلم الرجال،
- جزاكم الله خيراً على الرد على الفتوى رقم: 52421 ولقد بدأت أصوم فعلا إلى أن يرزقني الله بالزواج والعف
- هناك لعبة اسمها انتقام السلاطين، وفيها حدث ـ أي: مسابقة أو نحو ذلك ـ وهذا الحدث اسمه قصر السحرة، وقص
- طلب مني صاحبي أن أشتري له ورقاً للطباعة عليه، وبعدما اشتريت له هذا الورق وأرسلته إليه أتاني بهذا الو
- أحد أصحابي الأحباب، وبعض الإخوة يقول لي عندما أتكلم معه عن موضوع شرعي، يقول لي: قال الله، وقال الرسو