تناول نص “صاحب المنشور غسان البوعزاوي” موضوعًا مثيرًا للجدل وهو دور الذكاء الاصطناعي في التعامل مع الأنظمة القمعية. حيث يشير إلى وجود وجهتين مختلفتين لهذه القضية؛ الأولى ترى أن الذكاء الاصطناعي قد يستغل كأداة لتدعيم قبضة الحكومة على الأفراد عبر التلاعب بوعي الجمهور ومنعه من التفكير المستقل والتعبير الحر عن الآراء. أما الوجهة الثانية فتدافع عن إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي كمصدر قوة ضد هذه الأنظمة، وذلك بتقديم أدوات للتحليل والنقد العميق للنظام السياسي الحالي، بالإضافة إلى خلق مساحة للحوار المفتوح والتفكير النقدي. يؤكد النص أيضًا على أهمية الحفاظ على حق الإنسان في حرية التفكير واتخاذ القرار الشخصي حتى في عصر الثورة الرقمية المتسارع. وبالتالي، فإن سؤال “هل الذكاء أداة سلطة أم تحرر?” يبقى مفتوحاً ويحتاج إلى مواصلة المناقشة والحوار البناء بين جميع الأطراف المعنية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْزِيت- أريد أن أستفسر عن خروج مادة بيضاء خفيفة مني وليست بمني ولا ودي ولا مذي، لأنها تخرج ولست على شهوة ولا
- إذا وجدت حشرة قام أحد ما بالدعس عليها وكسرت رجلها. هل أقتلها أم أتركها فهي لا تقوى على الحركة؟ هذه ا
- سؤالي يا فضيلة الشيخ حول القميص نحن نعرف أنه غير واجب إلا أن بعض الإخوة هنا في أروبا يعتبر أن عدم لب
- على من تعود آية الرجم وآية الجلد 100 مرة للزانيات، هل الأولى لمتزوجة والثانية لبنات، وهل الزنا يعني
- هل أحيانا قد يخطئ الإنسان أو يسهو قدرا دون أن يكون له ذنب في ذلك كأن لا يرى طالب مجتهد سؤالا في الام