في النقاش الذي أثاره أزهر بن شعبان حول دور التكنولوجيا، وخاصة الذكاء الاصطناعي، في تعزيز الروابط الإنسانية، تباينت الآراء حول ما إذا كانت التكنولوجيا جسرًا أم حاجزًا أمام هذه الروابط. معالي التازي رأى أن التطبيقات الذكية يمكن أن تحسن التواصل والتفاعل بين الأفراد عبر المنصات الإلكترونية، لكنه أشار إلى أن هذا التحسين لا يكفي لتعزيز الروابط الإنسانية الحقيقية. من ناحية أخرى، أكدت خولة الكيلاني على ضرورة استخدام التكنولوجيا كأداة لتعزيز حوارات شخصية حقيقية، وليس مجرد محادثات سطحية عبر الشاشة. فاطمة بن زينب شددت على أن التكنولوجيا يجب أن تسهل التواصل الفعلي واللقاءات الحقيقية بدلاً من التركيز فقط على التحسينات التقنية. معالي التازي أيضًا أكد على الحاجة إلى تطوير تطبيقات تُحفز الانخراط في محادثات شخصية عميقة وتسهل اللقاءات الواقعية. بشكل عام، اتفق المشاركون على أن التكنولوجيا يمكن أن تكون وسيلة لتسهيل التواصل الفعلي وبناء روابط أقوى وأكثر أصالة، ولكن يجب توجيهها نحو تعزيز الروابط الإنسانية بدلاً من استبدالها.
إقرأ أيضا:كتاب الظل والمنظور الهندسي- أريد أن أعرف كيف أحقق شرط التوبة إن وقعت في الكفر، وأريد أن أعرف مثلا إن بدأ أحد الأشخاص يغني أغنية
- يا إخوتي في الإسلام: أنا أعاني من الوسوسة في العين، والحسد، لدرجة أني كلما نويت أن أدخل في تجارة، أو
- ما حكم من حلف أن لا يقع في معصية الاستمناء، ونذر إن فعلها أن يصوم ثلاث مرات عن كل فعل، ويشك أنه حلف
- أصاب بعض البول جسدي أتناء تبولي فقمت بالاستحمام فمر الماء على جميع جسدي بما في ذلك المكان الذي أصابه
- أنا مغترب وزوجتي في بيت والدها، وأنا شخص غيور بدرجة عالية جدًّا جدًّا، وحذّرتها من ذلك مرارًا، وكنا