الذكاء الاصطناعي رفيق أم خادم؟

يناقش نص “الذكاء الاصطناعي رفيق أم خادم؟” تأثير الذكاء الاصطناعي بشكل شامل، مركّزاً على أبعاده الفلسفية والمجتمعية. يسائل نهاد الريفي الأساس الأخلاقي لتمكين الآلات من التفكير والتعلّم، مستفسراً عما إذا كان الذكاء الاصطناعي سيصبح شريكاً للإنسان أم وسيلة لهيمنته. يؤكد زراشواني أن التحولات التي يجلبها الذكاء الاصطناعي ليست فقط حول هويّتنا كبشر ولكن أيضاً عن كيفية تفكيرنا وتعلمانا؛ إذ يمكن الآن برمجة وقدرات معرفية بشرية تقليديّة.

ومن جهة أخرى، يدافع ياب ومهلب السعودي عن الجانب المشرق للذكاء الاصطناعي، مشددين على أهميته في مجالات مثل الرعاية الصحية ومعالجة تحديات تغير المناخ. بينما ينتبه عبد الرشيد الشهابي وأحمد بوزيان ومهلب السعودي مرة أخرى للمخاطر المرتبطة بالاعتماد الكبير على الذكاء الاصطناعي، بما فيها فقدان الأصالة البشرية واحتمالية سوء استخدام هذه التقنية المتقدمة. ويؤكد أنوار بن بركة على الحاجة لإدراك الوجه السلبي لهذه الثورة التكنولوجية دون

إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبل
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
إرشادات شرعية حول الشك المتعلق بالإيمان عندما يكون لديك شكّ
التالي
تفاصيل ميراث الرجال والنساء في القرآن الكريم وضوابط العدل في الإنفاق أثناء الحياة

اترك تعليقاً