تناولت المحادثة حول “الذكاء الاصطناعي في التعليم” وجهة نظر زليخة الزناتي التي ترى فيه شريكًا وليس منافسًا للمعلمين. وفقًا لرأيها، يمكن للذكاء الاصطناعي القيام بالمهام الروتينية مثل تصحيح الواجبات المنزلية وتقييم الاختبارات، وبالتالي تخفيف العبء عن المعلمين وتركيز جهودهم على الجوانب الأكثر أهمية وهي توفير الدعم الاجتماعي والعاطفي للطلاب. بالإضافة إلى ذلك، يمتلك الذكاء الاصطناعي القدرة على تصميم برامج تعليمية مخصصة لكل طالب بناءً على احتياجاته الفردية ونقاط قوته. هذا النهج الشخصي يعزز فرص التعلم والنمو لدى الطلاب بشكل فعال. بالتالي، يبدو أن منظور زليخة الزناتي إيجابي للغاية بشأن دور الذكاء الاصطناعي كوسيلة لتحسين جودة العملية التعليمية دون المساس بالدور الأساسي والمعنوي للمعلم.
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- امرأة رزقت بمولود في مستشفى خاص وبسبب الإهمال توفيت هذه المرأة ومولودها وبعد ثلاثة أشهر يريد زوجها إ
- Aad
- هل يجوز للإمام من على المنبر أن يدعو الناس لانتخاب فلان وبيان مميزاته وتوجيه العقول إليه باستغلال من
- لدينا إمام راتب يقوم بدعاء عقب صلاة الصبح يتضمن نص الصلاة الكاملة وفي حال لم تعرفوها فهي كالآتي: الل
- هل من تعارض بين قوله عليه الصلاة والسلام: صلوا وراء كل بر وفاجر ـ وقوله تعالى: وإذ ابتلى إبراهيم ربه