في نقاش حيوي حول دور الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم، سلط المشاركون الضوء على كلا الجانبين الإيجابي والسالب لهذا التحول التكنولوجي. بدأ الحوار بتقييم سلبي للتعليم التقليدي بسبب عدم قدرته على تلبية احتياجات الطلاب الفردية بشكل فعال. هنا، رأى البعض مثل أواس الزاكي أن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على إحداث تغيير جذري نحو “العدالة التعليمية” من خلال تقديم تعليم شخصي يتناسب مع القدرات والاهتمامات الخاصة بكل طالب. وهذا يمكن أن يحسن كثيرا من تجربة التعلم لدى الجميع.
من جهة أخرى، أكد عبد الودود القفصي أنه بدلاً من الاستبدال، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يعمل كمكمّل للمعلمين، مما يعزز التفاعلات البشرية ويعطيها قيمة أكبر. ومع ذلك، طرحت رغدة المنوفي تحديات أخلاقية محتملة مرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم، بما في ذلك مخاطر انتهاكات خصوصية البيانات وانخفاض التواصل الإنساني – وهو أمر ضروري للنمو الأكاديمي والشخصي. وأضافت غادة البرغوثي وجهة نظر مهمة بشأن الحاجة لتطوير نظام ذكاء اصطناعي شفاف ومسؤول لحماية
إقرأ أيضا:هل كان هناك تعريب قسري لغير العرب في المغرب؟- أحيانًا أحتاج دورات في مجالات معينة، مثل البرمجة، وهذه الدورات على مواقع بمال، وصاحبها يضع سعرها، وأ
- أنا امرأة أبلغ 31 سنة، منتقبة وطالبة علم والحمد لله، تزوجت من سنة من شخص يعمل بالخليج ولكنه لا يصلي،
- أعطني بعض المرونة
- أنا موظف علاقات أعمل بإحدى شركات النفط أقوم بشراء تذاكر السفر لموظفي الشركة التي أعمل بها وأتقاضى مر
- أنا فتاة أبلغ من العمر 34 عاما لم يسبق لي الزواج أعمل و أقيم في بلد غير التي يقيم بها أهلي ، تعرفت ع