في نقاش حول دور الذكاء الاصطناعي في التعليم، سلط المشاركون الضوء على كلا الجوانبين الإيجابية والسلبية المحتملة لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. بدأ الحوار بانتباه حبيب الله الحمامي إلى خطر زيادة عدم المساواة والتحيز إذا لم يتم التعامل مع هذه التقنية بحذر كبير. أبرز الحمامي أهمية مصدر البيانات المستخدمة بواسطة الذكاء الاصطناعي، حيث يمكن أن تكون بيانات التدريب متحيزة بطبيعتها. وتوافقت معه ريم الشهابي، مشددة على حاجتنا لدراسات معمقة لمعرفة الآثار السلبية المحتملة للذكاء الاصطناعي في التعليم. ومع ذلك، حذرت أيضاً من تركيز زائد على العيوب المحتملة الذي قد يولد رد فعل سلبي غير ضروري تجاه التكنولوجيا نفسها.
اقترحت الشهابي نهجاً توازنياً عبر تشجيع استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن إطار عمل يعزز المرونة والتنوع. وهذا النهج المقترح يمكن أن يسهم في خلق بيئة تعليمية أكثر عدلاً وشمولية. وفي النهاية، توصل جميع المشاركين إلى اتفاق عام بشأن ضرورة تحقيق توازن دقيق بين الاستفادة المتوقعة من الذكاء الاصطناعي والحاجة الملحة للمراقبة المستمرة
إقرأ أيضا:كتاب رياضيات الأولمبياد: مرحلة الإعداد – التركيبات- آي بي كوم: شركة ألمانية متخصصة في ترخيص حقوق الملكية الفكرية والبحث والتطوير
- هل يحرم صيام أيام عيد الفطر الثلاثة أم أول يوم فقط؟
- كانت زميلة لي تقول: إن من اغتاب أحدا بصفة فيه، فجزاؤه 70 سنة في قعر جهنم، وإذا لم تكن الصفة فيه، فجز
- لوغناكو
- أجريت عقدًا مدنيًا على إحدى الأخوات, و هي منتقبة - والحمد لله - وأختها منتقبة كذلك, ومتزوجة من ملتحٍ