تناولت محادثة حديثة دور الذكاء الاصطناعي المحتمل في قطاع الرعاية الصحية، مستعرضة الفوائد والتحديات المرتبطة بهذه التكنولوجيا الناشئة. طرحت آمال الكيلاني فكرة أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون “سيفاً ذا حدين”، حيث أنه قادر على تعزيز تشخيص الأمراض بشكل أكثر دقة وتقديم علاجات مخصصة للمرضى، ولكنه أيضاً يحمل خطر إهمال الجوانب الإنسانية الحيوية للرعاية الصحية. تؤكد آراء المشاركين الآخرين مثل رنا بن فضيل وفايزة العروسي على أهمية التوازن بين استخدام الذكاء الاصطناعي والحفاظ على اللمسة الشخصية والعاطفية في العلاقات الطبية. وفقًا لهم، رغم قدرة الذكاء الاصطناعي على المساعدة في التحليلات والدقة، إلا أنها يجب أن تكون بمثابة دعم وليس بديلاً للتواصل البشري الأساسي الذي يلعب دوراً محورياً في عملية الشفاء. وبالتالي، فإن مفتاح نجاح تطبيق الذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الصحية يكمن في تحقيق توازن فعال بين التقنيات المتقدمة والجوانب الإنسانية اللازمة لخدمة المرضى بكفاءة وفعالية.
إقرأ أيضا:تاريخ بني ملال 1916-1854- عندما كنت صغيرًا قبل البلوغ زنيت مع أختي، وبعد البلوغ أيضًا زنيت معها، لكني -الحمد لله- تبت إلى الله
- أنا شاب أحببت فتاة، مع أني متمسك بحب الله والرسول، ولم أخبرها عن حبي لها، وصبرت، وفوضت أمري لله، ودع
- علمت أن زوجي على علاقة بامرأة مطلقة يتحدث إليها بالهاتف، وخرج معها مرة واحدة في مكان عام، وعندما غضب
- أنا شاب في الأربعينات أصيل إحدى قرى الشمال الشرقي للبلاد التونسية، ولدت وترعرعت في عائلة متدينة على
- هل يجوز غيبة المسيح والكفار وسبهم والدعاء عليهم أم لا .