تناولت نقاشات حول دور الذكاء الاصطناعي في التعليم جوانب مختلفة، حيث سلط المشاركون الضوء على كلا الجانبين الإيجابي والسالب لهذا الدور المتنامي. بينما رأى البعض أن تقنية الذكاء الاصطناعي قد تساعد في تخفيف العبء عن المعلمين وتوفير الوقت لهم للتركيز أكثر على احتياجات الطلاب الفردية، أبدى آخرون مخاوف بشأن الاعتماد الزائد على التكنولوجيا واحتمالية إغفال الجوانب الإنسانية والاجتماعية المهمة في عملية التعلم.
من بين هؤلاء الذين عبروا عن هذه المخاوف كان نرجس بن عروس وريان الوادنوني اللذين اعتبرا أنه يجب عدم تجاهل التأثير الشخصي والمعرفي الذي يتمتع به المعلم البشري. فقد أكدا على أهمية العلاقات العاطفية والشخصية التي تنشأ بين المعلم والطالب والتي تعتبر جوهرية في العملية التعليمية. وفي المقابل، شدد جلول الزموري على حاجة الحفاظ على العنصر البشري في التعليم لأنه فقط بإنسانيته يستطيع فهم وفهم العمق العاطفي للعلاقة بين المعلم والمتعلم. وبالتالي فإن سؤال “هل الذكاء الاصطناعي مساعد أم محلّ لدور المعلم” يدفع إلى التفكير بعمق حول كيفية دمجه بطرق تك
إقرأ أيضا:قبائل بنو سليم بالمغرب الاقصى- هل صحيح أن هناك حديثا لرسول الله صلى الله عليه وسلم في شأن الزواج يقول بما معناه: (تخولوا لأبنائكم..
- يقول بعضهم: لفلان خبيئة، يعني عمل صالح لا يعرفه أحد. فهل هناك عمل صالح لا يعرفه أحد، ويكون سهلا ميسو
- ما حكم قول: إن الله ليس بأصم، بل هو سميع؟
- أنا شاب في السادسة عشرة من عمري، أردت أن أعفّ نفسي بالحلال، وأتزوّج، فأنا من عائلة ثرية، لكن المشكلة
- لديَّ صديق عرض عليَّ أن أشتري سيارة، وأؤجرها له ليعمل عليها، مقابل أجر معين شهري سيعطيه لي. هل في هذ