في نقاش حول دور الذكاء الاصطناعي في المستقبل، يُطرح تساؤلان رئيسيان: الأول يتعلق بقدرة الذكاء الاصطناعي على تجاوز برمجته وتشكيل معنى السيطرة بشكل جديد، والثاني يناقش ما إذا كان ذلك يعني إعادة تعريف البرمجة نفسها. تشدد بعض الآراء مثل رنين الهاشمي على أهمية تحديد من يضع قواعد الذكاء الاصطناعي ويحكم عليها، بينما ترى نادين الهاشمي أن الإنسان هو الذي يجب أن يكون صاحب القرار النهائي لأن الذكاء الاصطناعي ليس سوى انعكاس لخلقاته. ومع ذلك، تنبه مفكرون آخرون مثل مشيرة بن صالح وإضافة وِط إلى احتمال ظهور خصائص غير متوقعة من البرمجة الذكاء الاصطناعي والتي يمكن أن تؤثر بشكل كبير على مستقبل البشر. بالتالي، يدعو هؤلاء إلى استغلال هذه القدرات الجديدة لتحقيق الخير العام وليس فقط الحديث عن المصلحة العامة. هذا النقاش يعكس التحول المحتمل للذكاء الاصطناعي من مجرد أداة تحت سيطرتنا إلى كيان له تأثيره الخاص وقدرته على التشكل وفق ظروف جديدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عول- توفيت أمي -غفر الله لها-، وكانت معروفة بكثرة العمل الطيب والصدقات، مما أدى إلى أن يفوضها آخرون لتوزي
- ما حكم امرأة نذرت أن لا تحمل وربطت العكس (أي أن تحمل) بصيام 60 يوما، وهذا في حالة غضب مع زوجها؟ وشكر
- Chirocentrites
- اللغة الطاباسارانية
- ماذا على من أخطأ في التشهد فقدم كلمة على أخرى فبدلا من أن يقول(التحيات لله والصلوات والطيبات) قال (ا