تناولت نقاشات صاحب المنشور صفية البرغوثي وزملائه موضوع القدرة المتوقعة للذكاء الاصطناعي على فهم واستيعاب المشاعر الإنسانية المعقدة مثل الحب والخسارة والبهجة. حيث أكدت صفية البرغوثي أن الذكاء الاصطناعي سيظل عاجزًا عن التقاط جوهر التجربة الإنسانية لأن تلك المشاعر تمثل جوهر كوننا بشرًا. بينما ركزت راضية الشهابي وآراء ياسمين بن زيد وأمل بن عبد المالك على إمكانية تطوير الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات وسلوكيات الإنسان لتوقع بعض جوانب العواطف، إلا أنها شددت جميعاً على أنه حتى وإن حقق تقدماً كبيراً في هذا المجال، فإن الفهم العميق والعاطفي للمشاعر البشريّة يتطلب خبرات حياة ومعارف ذات طابع شخصي وفريد من نوعه يصعب ترميزها ببرمجيّات ذكيّة اصطناعياً. ومن جهتهما، رأى كلٌ من حكيم الدين البركاني ورستم بن منصور بأن التحليلات التي يقوم بها الذكاء الاصطناعي تعتمد بشكل أساسي على البيانات والسلوكيات الظاهرة فقط دون الوصول إلى العمق النفسي والمعنوي للأفعال والأحاسيس الإنسانيّة. وبالتالي، توضح المناقشة
إقرأ أيضا:كتاب تحدِّي تغيُّر المناخ: أيَّ طريق نسلك؟- فينس هيلير
- شيخنا أنا من العراق وأسكن في بيت إيجار بالسنة وثمنه غال، وأنا موظفة وراتبي جيد وزوجي يعمل أعمالا حرة
- تضع والدتي نقودها في بنك غير إسلامي اتباعا لفتاوى من الأزهر أن هذه البنوك حلال، وكذلك حماتي، وقد است
- نحن نعمل في محطات تحلية مياه البحر وترسل هذه المياه للقاطنين بالمدن من إخواننا المسلمين، والسؤال: هل
- أنا أب لثلاثة أطفال، وزوجتي موظفة، أعمل طبيبا، وأحيانا أعمل في دوام مسائي، أو ليلي، وأحتاج للمكوث في