في النقاش الذي دار حول دور المؤسسات التعليمية في تحفيز التغيير الاجتماعي، طرح الشاعر شيرين الريفي أسئلة جوهرية حول قدرة هذه المؤسسات على تحقيق تغيير حقيقي. وقد تباينت الآراء بين المشاركين؛ حيث رأى البعض أن التعليم يجب أن يكون المحرك الأساسي للثورة الاجتماعية، معتبرين أن المؤسسات التعليمية هي البذرة التي يمكن أن تنمو لتصبح تغييراً جذرياً في المجتمع. من ناحية أخرى، أكد آخرون على أهمية دور الأساتذة في تعزيز التفكير النقدي لدى الطلاب، مشددين على ضرورة الشفافية والإصلاح الداخلي للمؤسسات التعليمية. هذا التباين في الآراء يسلط الضوء على التحديات التي تواجه التعليم في تحقيق التغيير الاجتماعي، حيث يتطلب الأمر ليس فقط تغييراً في المناهج الدراسية، بل أيضاً إصلاحاً شاملاً في البنية الداخلية للمؤسسات التعليمية لضمان تحقيق الغاية المرجوة.
إقرأ أيضا:اللهجات العربية: تعلم الدارجة المغربية في دقائقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يمكن أن يقع الحسد دون رؤية الحاسد للمحسود؛ بحيث إذا تحدث شخصان عبر الإنترنت من خلف الشاشة، ودون أ
- عمتي متوفاة، فهل أبناء الأخ المتوفى قبلها يرثون منها؟ علمًا أنها لم تتزوج، ولديها أربع أخوات بنات، و
- Tabasaran language
- أنام أنا وأختي الصغيرة في غرفة واسعة، كل واحدة في طرف من الغرفة، وكثيرًا ما تنجس الأرض من جهتها بسبب
- لقد أمرنا الله تعالى بالعلم منذ بداية الوحي، وإن علم الفلك والرصد الجوي ـ توقعات الطقس والكسوف والخس