في ظل ثورة التكنولوجيا العالمية، واجهت الدول العربية مجموعة من التحديات والإنجازات في مساعيها نحو الرقمنة. يُعتبر نقص البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات واحداً من أهم العقبات، مع معدلات اتصال بالإنترنت أبطأ بكثير مقارنة بالدول المتقدمة. بالإضافة إلى ذلك، يمثل الأمن السيبراني وحماية بيانات المستخدمين قضية رئيسية، وكذلك غياب قوانين حماية الملكية الفكرية. ومع ذلك، فقد بدأت عدة بلدان مثل المملكة العربية السعودية والإمارات ومصر بتنفيذ مبادرات طموحة لتحقيق مجتمع أكثر رقمنة. مثلاً، تسعى رؤية 2030 بالمملكة إلى تنويع الاقتصاد بعيداً عن الاعتماد على النفط، بينما تعمل الإمارات ومصر على تعزيز القدرات الرقمية من خلال برامج دعم ريادة الأعمال وإنشاء مراكز البحث والتطوير. وعلى الرغم من وجود انقسام اجتماعي واقتصادي داخل المجتمع العربي، إلا أن المنصات الرقمية توفر فرصة فريدة لإحداث تغيير إيجابي من خلال تقديم خدمات تعليمية صحية وغيرها بشكل شامل ومتاح للجميع.
إقرأ أيضا:كتاب المرجع في محولات القوى الكهربية- أعمل بوظيفة التدريس بإحدى الجامعات الخاصة وفي أثناء عملنا بالكنترول وجدت ورقة إجابة طالب بها جزء غير
- أود لو سمحتم تصنيف الصلوات التالية إلى مقصودة لذاتها، أو غير مقصودة لذاتها: (أي، أي منها يمكن الج
- أتدرب حاليًا بمعهد تدريب ينتهي بالتوظيف بإحدى المنشآت مع مكافأة, وأريد العمل في وظيفة أخرى لتحسين ال
- نحن عائلة مكونه من 4بنات و4أولاد ،اثنان من إخواني الكبار قاموا بمقاطعتنا نحن البنات وعدم الحديث معنا
- هل إذا كانت نجاسة مثلاً كالدم على الوجه أو على اليد وتم مسحها بالمنديل ولم يبق أثر يكون المكان متنجس