الروايات التاريخية، كما نوقشت في النص، هي السرديات التي تشكل فهمنا للماضي. هذه الروايات ليست ثابتة بل قابلة للتغيير، ولكن تغييرها يتطلب جهدًا كبيرًا. سفيان الدين بن علية طرح تساؤلًا حول إمكانية تغيير هذه الأنماط القديمة، مشيرًا إلى أن الناس غالبًا ما يكونون ضحايا للأفكار التي تلقوها منذ الصغر. هيثم الدين بن الطيب أضاف أن الحوار المفتوح هو خطوة مهمة، لكنه أشار إلى أن المشكلة تعود إلى نظام أعمق ثقافي واجتماعي يخلق حواجز عقلية قوية. هذه الحواجز ليست مبنية فقط على الإصرار بل تكتسب قوة من المعتقدات التاريخية والمؤسسات التي نشأت على أساس استبعاد وتفوق. رضوى البنغلاديشي اقترحت أن التركيز على كيفية قراءة التاريخ بشكل مختلف قد يكون أكثر فعالية من إعادة كتابة التاريخ بالكامل. كريمة أكدت على ضرورة مواجهة المؤسسات بصراحة، بينما أشار عياض الموساوي إلى أهمية الحوار المفتوح والمتأصل في مشاركة المعرفة بشكل غير جبري.
إقرأ أيضا:كتاب 《غناء العيطةالشعر الشفوي والموسيقى التقليدية في المغرب》 لمؤلفه حسن نجمي- هل يجوز أخذ المال من جيب الزوج دون علمه لشراء الحاجات للمنزل؟ وهل يجوز أخذ المال أيضا دون علمه لشراء
- هل سب الكنيسة بألفاظ قبيحة حرام؟
- بسم الله الرحمن الرحيم نصاب زكاة الإبل خمسة وتجب فيها شاة وإذا بلغت عشرة من الإبل وجب شاتان حتى تبلغ
- هل الاستهانة بشأن المعصية وأدائها بإصرار وكأنها مباحة دون استحلالها كفر؟.
- تركت لنا أمنا ـ رحمها الله ـ أرض زراعية لكنها ليست مملوكة، فهي أرض للدولة الجزائرية ترخص للناس استغل