وفقًا للنص المقدم، فإن السائل الشفاف الذي يخرج من المرأة والذي يصبح أبيض عند الجفاف يعتبر طاهرًا وليس نجسًا. هذا السائل، الذي يخرج من الرحم، لا ينجس الثياب أو البدن، ولكنه ينقض الوضوء. إذا كان هذا السائل مستمرًا، فلا ينقض الوضوء، ولكن يجب على المرأة أن تتوضأ لكل صلاة بعد دخول وقتها. أما إذا كان متقطعًا، فيمكنها تأخير الصلاة حتى ينقطع. لا فرق بين القليل والكثير من هذا السائل، فهو ناقض للوضوء في كل الأحوال. بالنسبة للصيام، هذا السائل لا يؤثر على صحتها. لذلك، يجب على المرأة التي تعاني من هذا السائل أن تتحفظ بوضع خرقة أو قطنة على الفرج لتقليل خروجه ومنع انتشاره على الثياب والبدن.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ممارسة الجنس لدينا شديدة جدا وأنا في سن مبكر لا يتجاوز السادسة عشر فما هو العلاج عندما أنظر أو أتذكر
- ليونس كوينتن
- ماذا علي أن أفعل إذا جاءتني هدية من مال حرام؟ هل أقبلها أم أرفضها؟ وإذا كنت لا أعلم في وقتها وعلمت ب
- هل تجوز المتاجرة بالذهب، حيث توفر الشركة هذا النوع من الاستثمار، ويتم تحديد عدد معين من جرامات الذهب
- ما هو حكم الدين في استعمال بعض المغاطس في الحمام بصب قليل من الحليب والعسل وبعض المواد العطرية من أج