تناول النص موضوع “السبع الفواسق من الحيونات”، حيث بيّن أن الشريعة الإسلامية تسمح بقتل بعض الحيوانات رغم كونها محظورة أثناء الاحرام، وذلك بسبب الأذى والضرر الذي يمكن لهذه الحيوانات أن تلحقه بالإنسان. حدّد النبي محمد صلى الله عليه وسلم سبعة أنواع من الحيوانات ضمن هذه الفئة: الفأرة، العقرب، الغراب (الأبق)، الحدأة، الكلب العقور، الحية، والكلب ذو الأنياب مثل الثعلب والذئب. لكل نوع سبب خاص لتبرير قتله؛ فالغرّاب الأبق يؤذي الآخرين بإحداث الجروح والنقر عليهم، بينما يساعد الغراب الأبيض المزارعين بتطهير الأرض والقضاء على الآفات. تعتبر الحدأة لصاً للأطعمة وفراخ الطيور الأخرى مما يعد ضرارًا اقتصاديًا واجتماعيًا. تعد الفأرة مصدرًا رئيسياً للأمراض والأوبئة داخل المنازل. تشكل العقارب وحية الموت مخاطر صحية جسيمة نتيجة لسُميتها الفتّاكة والتي قد تؤدي إلى الوفاة. أخيرا وليس آخرا، يشمل مصطلح “الكلب العقور” جميع الحيوانات المفترسة الخطيرة التي تستهدف البشر مباشرةً. وبالتالي، توضح هذه الأنواع السبعة كيف وضعت الشريعة الإسلامية حدوداً واضحة بين ما يجب ح
إقرأ أيضا:كتاب المجرَّات- ورد في كتاب الموطأ للإمام مالك وذلك في باب طلاق: المرء ما لم ينكح أنه إذا قال المرء كل امرأة أنكحها
- فتاة فقيرة تدرس في مدينة غير مدينة أهلها وتقيم في منزل للطالبات وفي هذه المدينة يسكن عمها وزوجته وهي
- هل الدعاء بتعجيل الزواج بصيغة اللهم ارزقني زوجا صالحا عاجلا وليس آجلا حرام، فأرجو الإفادة؟ وجزاكم ال
- طلبت من أختي ألف دولار، باعت الذهب الذي تملكه تماما بألف دولار، وأرسلتها لي، الآن تريد ألفي دولار؛ ل
- قد يكون سؤالي معقدا بعض الشيء ولكني آمل إن شاء الله أن تفتوني في هذه المسألة.. المسألة أني خاطب فتاة