الشريف الرضي، شخصية بارزة في تاريخ الأدب العربي الإسلامي، كان عالمًا متعدد المواهب امتدت اهتماماته بين الشعر والأدب والفلسفة. ولد في مدينة الري بالعراق عام هـ م، ينتمي إلى سلالة آل هاشم، ما أعطاه مكانة خاصة في المجتمع الثقافي والديني آنذاك. كان للشريف الرضي حضور قوي في مجالات متعددة، حيث برع في الفقه والشعر والنثر والموسيقى والعلم الفلكي والكيمياء. لكن شهرته الأكبر جاءت بسبب مؤلفاته الشعرية التي تعتبر من روائع الأدب العربي القديم. كتب قصائد متنوعة الأشكال والمعاني تتناول مواضيع الحب والحكمة والطبيعة وغيرها. بالإضافة إلى ذلك، كان له اهتمام كبير بالموسيقى وكان يعرف بلعب القانون ومنظم الموسيقى العربية القديمة.
إقرأ أيضا:كتاب حماية النظم الكهربائيّةفي مجال العلم، ترك الشريف الرضي بصمة واضحة، حيث كان مهتماً بشكل خاص بفروع الرياضيات كالجيوباراسيتيكا والجبر وعلم الفلك والتنجيم وكيمياء الصناعة والصيدلة. كما أثرت أفكاره الفلسفية، مثل اعتقاده بتناسخ الأرواح وعمله على كتاب “تنقيح الأصول”. توفي الشريف الرضي سنة هـ ميلادية تاركا إرثا أدبياً وفكريا غنيا ما زالت آثارُه تُدرس وتُحتفى بها حتى اليوم، مما يؤكد مكانه ضمن قائمة كبار أعلام النهضة الإسلامية.
- في بعض المساجد بعد كل صلاة الإمام يدعو والمأمومون يأمنون ومعظم الناس يفعلون ذلك من الباكستانيين واله
- نادي كرة القدم الملكز
- شيخنا الجليل، اسأل نيابة عن الشخص الذي كان قد كفر بربه ووطئ المصحف الشريف بقدميه ولجأ إلى ساحر كافر
- رافي سينها
- تقدير ميراث أرض ودين مضى عليه 62 عاما توفي الأب في تاريخ : 3/10/1942م ليلة 15 رمضان 1361 هجري، عدد ا