في ظل الظروف الاستثنائية الناجمة عن جائحة كوفيد-19، أصبح دور الصحة النفسية في التعليم العالي أكثر بروزًا وحيوية حسب ما أكده صاحب المنشور ملك بن عمار. حيث شدد على أنها تشكل الأساس الذي يقوم عليه أي تحول ناجح للنظام التعليمي نحو الشكل الرقمي الجديد. وقد أيده ثامر بن موسى وأفنان القيرواني فيما يتعلق بأهميتها في زيادة التركيز والإنتاجية وتخفيف الضغوط النفسية. ومع ذلك، فإن تحقيق ذلك يتطلب جهداً جماعياً لتغيير الثقافة المؤسسية والاجتماعية تجاه الصحة النفسية، والتي غالباً ما تعتبر أمراً ثانوياً. وفقاً لذاكر البنغلاديشي، يجب اعتبار الصحة النفسية قضية مؤسسية تتطلب تغييرات ثقافية شاملة داخل الجامعات والمجتمع الأكاديمي بشكل عام. بدون مثل هذه التحولات الجذرية، تبقى الوعود بالتركيز على الصحة النفسية مجرد خطط نظرية غير قابلة للتطبيق عملياً.
إقرأ أيضا:معركة بلاط الشهداء..حين وقف الغافقي على عتبات باريسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الأعمال في رمضان، لها جزاء عند الله أكبر من الأيام الأخرى، وتضاعف فيها الحسنات؟
- إن الله عالم الغيب والشهادة حتى ما في قلوب الناس، وهل للشيطان وأصحابه علم بما يخطر في قلوب الناس؟ وك
- أنا شاب في الثامنة والعشرين من العمر، نويت الزواج بنية التحصن، والامتثال لسنة رسولنا الكريم صلى الله
- كنت أصلي مأموما وفي السجود حركت رأسي لكي أسجد على أكبر قدر ممكن من الأنف والجبهة (ولا أعني بالحركة ا
- من المعلوم أن الإمام ابن القيم إمام جليل , وعالم كبير, لكن هل صحيح أن ثلثي كتب ابن القيم المخطوطة أُ