يعتبر الصداع الناجم عن الضغوط النفسية حالة شائعة يعاني منها العديد من الأفراد بسبب عوامل مختلفة مثل العمل، العلاقات الشخصية، والقلق بشأن المستقبل. ويُطلق عليه اسم “صداع التوتر”، وهو ينتج عن تقلصات عضلية في رأس الشخص ورقبته رد فعل طبيعي للتوتر الداخلي والخارجي. غالبًا ما يشعر المصاب بهذا النوع من الصداع بألم خلف العينين ومنطقة الجبهة وحتى الأسفل أعلى الرقبة. وللتعامل معه، يمكن اتباع عدة خطوات بسيطة تشمل التنفس العميق والتأمل وتمارين الاسترخاء مثل اليوغا لتحقيق الاسترخاء وتقليل توتر العضلات. بالإضافة إلى ذلك، تعد أهمية الحصول على قدرٍ كافٍ من النوم (حوالي 7 ساعات يوميًا) عاملاً رئيسيًا لمنع ارتفاع مستويات هرمونات التوتر المسؤولة جزئيًا عن حدوث الصداع. علاوة على ذلك، يجب تجنب المحفزات المحتملة لهذا الصداع، سواء كانت متعلقة بالنظام الغذائي أو نمط الحياة العام. وفي حال تفاقم الوضع واستمرار الأعراض، فقد يستلزم الأمر اللجوء للعلاج الطبي تحت إشراف مختصين باستخدام الأدوية المناسبة لتسكين الألم. باختصار، إدراك أسباب الصداع الناجم عن الضغوط النفسية واتخاذ
إقرأ أيضا:فرنسا واستغلال المشاهير لتشويه سمعة المغرب- أنا امرأة تزوجت قديمًا من رجل لديه أبناء من زوجته الأولى, وخلال فترة زواجنا تزوج أحد أبنائه من امرأة
- هل يصح القول للشيء الذي أحبه «يا ريحة الجنة» أو «ريح الجنة»؟. مثلاً فلان ريح الجنة أو الخميس يا ريحة
- هل وقوف الرجل خلف الرجل مع وجود تلامس بينهما في وسائل المواصلات العامة حرام أم حلال؟
- زوجة تتكلم مع زوجها فقالت له أنا فاض بي الكيل فقال لها من ماذا فسكتت، وهي عندها تفويض الطلاق. فهل يع
- طلقت زوجتي طلقة واحدة لأسباب ومشاكل جلبتها لي، منها: التحريش بيني وبين أمي، وأنها تحلف بالله كذبا، و