الصلاة في المساجد التي تحتوي على قبور هي مسألة محورية في الإسلام، حيث تُحرم هذه الممارسة بناءً على تعاليم النبي محمد صلى الله عليه وسلم. الأحاديث النبوية تؤكد على تحريم اتخاذ القبور مساجد، وتُلعن من يفعل ذلك. حتى إذا كانت القبور موجودة قبل بناء المسجد، فإن الواجب هو إزالة المسجد لإبعاد أي ذرائع للشرك. هذا التحريم يستند إلى ما حدث لبني إسرائيل الذين جعلوا قبور أنبيائهم مساجد، مما أدى إلى لعنهم. لذلك، يجب على المسلمين تجنب بناء المساجد فوق القبور أو الصلاة فيها، لأن ذلك يعد تعدياً على حرمة الموتى ويخالف عقيدة الإسلام النقية. الهدف هو الامتثال لتوجيهات النبي الكريم والحفاظ على العقيدة الإسلامية خالية من أي أشكال للشرك.
إقرأ أيضا:السموأل بن يحيى المغربىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أقول لزوجتي أحيانًا: «أنت صاحبتي» وأحيانا: «أنت مومستي» كناية عن كثرة جماعها، دون قصد تحريمها, أ
- ما حكم من كاد أن يسقط في الصلاة؛ فمال وقارب السقوط، لكن تدارك الوضع، ووقف وأكمل صلاته؟
- هل يقاس على جواز السعي في المسعى الجديد مثلًا المسجد، بما أن السعي في المسعى القديم أفضل؛ لكثرة العب
- قصتي هي التالي وعسى ربنا أن يهدي الجميع . أرجو منك أن تخبرني ماذا أفعل حيال هذا الموضوع . أنا شاب 23
- سمعت أن شخصا كان يقرأ الأذكار الشرعية ومع ذلك لبسه الجن، فكيف حدث ذلك؟ بالله عليكم.