في الإسلام، يُعتبر أداء الصلاة في المسجد ضمن الجماعة فضيلة عظيمة، خاصةً بالنسبة للنساء اللاتي يذهبن لصلاة التراويح، وكذلك بالنسبة لمن يساعدون الآخرين على القيام بذلك. النص يقدم حلولاً عملية للجمع بين صلاة التراويح في المسجد وصلاة التهجد في المنزل. الطريقة الأولى هي أداء صلاة التراويح في المسجد ثم القيام بالتّهجد لاحقًا في نفس الليلة، مع الحرص على عدم إعادة صلاة الوتر لأن القاعدة الشرعية تمنع وجود وترين في ليلة واحدة. الطريقة الثانية هي تأجيل صلاة الوتر إلى نهاية الليل، حيث لا تُسلم المرأة مع الإمام بل تقوم بصلاة ركعة إضافية لتكون وترها النهائي. هذه الطرق مستندة إلى أقوال علماء مسلمين مثل الشيخ ابن باز والشيخ ابن جبرين واللجنة الدائمة للإفتاء، الذين أكدوا على صحة ودقة هذه الأساليب. النص يوصي بتحديد الطريقة التي تتناسب مع الظروف الشخصية لضمان ممارسة جميع الأعمال العبادية دون تضارب أو تضحية بفوائد صحية أو اجتماعية مهمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العْشِير- على موقعكم وفي الفتاوى أن أقل الوتر ثلاث ركعات ـ اثنتان شفع وواحدة وتر ـ بينما أفتى دكتور في الشريعة
- يقوم شيخ صوفي في مدينتي أثناء مجلس ذكر يقيمه كل يوم خميس بغرس أسياخ حديدية في جسده وأجساد بعض مريديه
- أنا فتاة في 18 من عمري، أبي ليس له عمل ثابت، فبعد أن تم تسريحه من عمله أصبح يعمل في تخليص المعاملا
- أنا شاب متزوج، أبلغ التاسعة والعشرين من عمري، أصبت بمرض جلدي قبل ست سنوات، وشفيت بإذن الله تعالى، لك
- التزمت ـ ولله الحمد ـ منذ سنة، وأخذت قرارا بإطلاق اللحية منذ فترة قريبة، وأنا أعيش في مصر، وعندنا من