في النص المقدم، يوضح الفقهاء المسلمين موقفهم الشرعي من الصلاة في مساجد شارك فيها الشيعة في البناء. يُؤكدون على أهمية نيّة الشخص الأصيلة أثناء عملية البناء؛ إذا كانت هذه النيّة تهدف لخدمة الله تعالى، فإن الصلاة في هذا المسجد تعتبر جائزة وليست محظورة. يشير النص أيضاً إلى ضرورة الالتفات لنقاط حساسة كالدفاع عن دور العبادة الإسلامية ضد التحريفات المحتملة لأفكارها الأساسية.
مع ذلك، يناقش النص حالة خاصة تحدث عندما يكون هناك نزاع حول ملكية المسجد بين جماعتين دينييتين – إحداهما تتمسك بالعقيدة الصحيحة والأخرى تخالفها. هنا، يقترح النص أنه من الأنسب للجماعة التي تمتلك العقيدة الصحيحة مواصلة استخدام المسجد للحفاظ على مكانه المقدس ودوره الروحي داخل المجتمع الإسلامي. ويشدد على أهمية مقاومة الانحرافات الفكرية وعدم التفريط في حقوق الجماعة المؤمنة. أخيراً، يعترف النص بأن حلول بعض المشكلات قد تكون غير مباشرة وقد تتضمن تقاسم أجزاء من المبنى بدلاً من خسارة المكان بأكمله للعبادة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزواقة او زوّاكة- بسم الله الرحمن الرحيم الشكر لله سبحانه، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين وبعد: تع
- أنا من المنصورة، ويمكن أن أدرس في جامعة في كفر الشيخ، أو الوادي الجديد. والدي سيسافر معي، إلى أن يطم
- كوتس
- بالأمس قرأت موضوعًا عن ضرورة معرفة المستفتي للمفتي الذي أفتاه، وهو موجود على هذا الرابط: (..........
- عندي صديقة كانت مطلقة طلقتين، وانتهت العدة، فأرجعها زوجها، ووقع جماع، فأنجبت بنتًا، وبعد ذلك ذهبا إل