يُطرح في هذا الحوار قضية “الصمت المُريب” الذي يكتنف واقع المرأة الريفية، حيث تُجبر على الصمت حيال المعاناة التي تعانيها جراء الفقر والجفاء. ينقض المشاركون هذه الصورة النمطية لـ “عدم الوعي”، ويؤكدون أن الصمت بمثابة تأييد صامت مستمر لظلم المرأة الريفية، داعين إلى رفع أصوات مُحاربة هذا التقصير . يمهد جلال الدين الغزواني الطريق للنقاش، ويرى في الصمت علامة تساهل وإذن صامت بمواصلة الظلم، مؤكداً ضرورة الدعوة للتغيرات. ويقترح منتصر التواتي النظر إلى الصمت على أنه “شكل من أشكال العدل الممنوع”، داعياً لإنشاء حركات فعلية بدلاً من مجرد شعارات فارغة .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقدم لي عريس واستخرت الله وشعرت براحة، وحلمت بشكله، وكذلك هو استخار وحلم بشكلي، ومع ذلك لم يوافق أهل
- إني أسأل عن عقوبة الزنا، وأريد التوبة، أنا كنت قد تعرفت على فتاة وهى أكبر منى سنا، فأنا19 وهي 24، وك
- في مكتبة الجامعة أحياناً عند استخدامي للكتب أضع خطوطا بالقلم الرصاص أو الحبر، فما الحكم الشرعي لذلك،
- قرأت أن طلب الدعاء من الغير مكروه ولكن هذا الغير هو أمي فقط فهل يظل مكروها؟
- أخي الكريم: أنا متزوجة منذ سبع سنوات، ولكنني أذنبت ذنبا لا أستطيع مسامحة نفسي عليه. وهو أنني تكلمت م