النص يُسلّط الضوء على دور الضوء في تكوين وتطور الكون، مبدئاً من ضوء الشمس الذي كان المصدر الوحيد للرؤية قبل ظهور الحضارة الحديثة. يتحدث عن إشعاع نووي قوي يتجلى بطريقة فوتونية، وسرعة الضوء كحد أقصى لظواهر الجاذبية والإلكترونات. يربط بين تاريخ الإنسان وإكتشاف نور السماء، وكيف أن هذا النور يشعل شوقاً في البشر لمواصلة البحث والتقصي.
يشير النص إلى استخدام الضوء في العديد من المجالات كالنار وتجارب الحياة البحرية، وصولاً إلى الإنارة الاصطناعية والتكنولوجيا الحديثة التي تُستخدم في صناعة المواد المركبة. ويختتم بتأكيد دور الضوء في الزراعة والتعليم البصري، ليكون بذلك مصدرًا للحياة ونور الوجود.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 5 (ابن زهر الحفيد)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يأتيني بعض الأحيان شك بأنه قد خرج مني (مذي) فأقوم وأتفقد الملابس (وذكري) - أعزكم الله - فلا أجد شيئا
- قرأت في إحدى المجلات المصرية المكتوبة بالإنجليزية واسمها Campus عدد يناير 2004 تصريح بعنوان/ عن المف
- أنا أملك موقعا يقدم خدمة رسائل للجوال ،فكرت في أن أنظم مسابقات ثقافية، ليكون من حق زبائني المشاركة ف
- قد حدث لي أني أثناء صلاة المغرب أن شعرت وكأن نقطة بول خرجت مني، فقلت إنها وسوسة ولم أخرج من الصلاة،
- نقوم ببيع ثمر الفواكه مثل الليمون، والجوافة مقدما. بمعنى أن التاجر يحضر إلى المزرعة، ويعاين الأشج