تتألف طبقات الجلد الثلاث – البشرة والأدمة والخلايا الليفية تحت جلديّة – لكل منها وظيفة فريدة تساهم في الحفاظ على سلامة وصحة الجسم. تقع البشرة، كونها الطبقة الخارجية، كدرع واقٍ ضد التأثيرات البيئية؛ حيث يتكون معظمها من خلايا قرنية متكدسة توفر مانعا ضد فقدان السوائل والتلوث الداخلي للجسم. كما أنها موقع إنتاج الميلانين الذي يعطي البشر ألوان بشرتهم ويحدد نمط علاماتهم المميزة. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي البشرة على بصيلات شعر وغدد دهنية تساهم في تنظيف ونظافة الجسم.
الأدمة، باعتبارها الطبقة الوسطى للجلد، تشغل نحو ثلثي سماكته الكلية وتضم مجموعة متنوعة من الهياكل المهمة. فهي موطن للأوردة الدموية الصغيرة وعقد اللمفاوية وجمعيات الغدد العرقية التي تساعد في تنظيم درجة حرارة الجسم عبر التعرق. أيضًا، تمتلك شبكة واسعة من الأوعية الدموية تزود أنسجة الجسم بالمغذيات والمعادن الأساسية. أخيرا وليس آخرا، تستضيف الأدمة مستقبلات حسية تنقل المعلومات حول حركات جسدنا والاستجابات للمحيط الخارجي للدماغ، بما يشمل الشعور بالألم والحرارة والإح
إقرأ أيضا:الحايك العربي المغربي- Norovirus
- أجبرني شخص على الحلف على القرآن أن لا أخبر أحدا بموضوع ما يخصه هو وشخص آخر وأنا ما زلت عند يميني ولك
- بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه... أكرمني الله أن درست كتاب معارج ال
- Frank McGarvey
- أنا لم أكن أعرف أن قول: «أعاهد الله» هو مثل الحلف، فيوجب الكفارة إذا لم أعمل بما عاهدت، فقمت بمعاهدة