يشير مصطلح “الطفح الجلدي” إلى مجموعة متنوعة من التغييرات المرئية التي تحدث على سطح الجلد، بما في ذلك البقع الحمراء، والنتوءات، والحكة، والقشور. يعد هذا الأمر شائعًا بين جميع الفئات العمرية وله أسباب مختلفة؛ فقد يكون ناجمًا عن عدوى فطرية بسيطة أو رد فعل تحسسي لمواد خارجية مثل العطور أو الصابون أو أقمشة نايلون. ومن الأمثلة الشهيرة لهذا النوع من الطفح الجلدي التهاب الجلد التحسسي الذي يتسبب فيه الاحمرار والحكة وبثور صغيرة. بالإضافة إلى ذلك، هناك حالة أخرى تعرف باسم الصدفية تتميز ببقع ملونة وقشرية مصاحبة لها الالتهاب والحكة.
يمكن إدارة العديد من حالات الطفح الجلدي الخفيفة باستخدام الكريمات المضادة للحساسية المتاحة دون وصفة طبية. ولكن عند حدوث أعراض حادة أو استمراريتها، يجب زيارة الطبيب لتحديد سبب المشكلة بدقة وتقديم العلاج الملائم. وفي بعض الحالات الخطيرة، قد يتطلب الأمر دواءً قويًا أو علاجًا خاصًا وفقًا لما يحدده الطبيب المعالج. ولمنع تفاقم الوضع، يُنصح باتباع نظام نظافة شخصي جيّد للعناية بالجلد وتجنب المهيجات المحتملة قدر المستطاع.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى الهندسة المدنية- الموضوع يا سيادة الشيخ , أني رجل قد أعجبتني إحدى البنات , ثم أقدمت عل خطبتها , وبعد فترة من الخطوبة
- من يصلي، ولا يعرف حكم جميع ما يفعله في الصلاة. هل صلاته باطلة عند الشافعية؟ يعني إن كان يعتقد أن إحد
- هل تجوز صلاه قيام الليل في العشر الأواخر من رمضان جماعة من النساء في بيت إحدى الأخوات مثلا كالتهجد و
- حسب إحدى الفتاوى من فضيلتكم أن في صحيحي البخاري ومسلم أحاديث يسيرة منتقدة، وقرأت فتوى من فضيلة الشيخ
- سمعت إماماً جزاه الله خيراً يوم الجمعة يثني على الله حتى قال: «... وجعلت الغنى قناعة»، ولما صلينا ال