في سياق الصلاة، تشير الطمأنينة إلى حالة الاستقرار والتوقف المؤقت للأعضاء أثناء أداء حركات الصلاة المختلفة، مثل الركوع والسجود والنوازل. بالنسبة للركوع تحديدًا، يكفي أن يستقر المصلي لمدة تكفي لترديد “سبحان ربي الأعلى” مرة واحدة، ولكن الأفضل هو الاستمرار بالاستقرار لفترة أكبر قليلاً. ومع ذلك، يجب تجنب التباطؤ الشديد في حركة الصلاة بما يخالف السرعة الطبيعية للإمام.
إذا كان الإمام يؤدي الصلاة بسرعة شديدة تتسبب بخلل مستمر في طمأنينته الخاصة خلال كل ركن من أركان الصلاة، لا يجوز للمأمومين اتباعه، حيث تخلو صلاته بذلك من أحد أركانها الأساسية وهي الطمأنينة. في هذه الحالة، ينصح بإعادة تأدية صلاتك خلف إمام آخر يتبع التسلسل الطبيعي للصلاة.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة وأيتام فرنسا، نعم للعربيةبالنسبة لمن يعاني من البطء العقلي ويحتاج لمزيد من الوقت لتحقيق كامل وطأة الطمأنينة، فهو مطالب بتقديم أفضل مجهوده للتحقق منها قدر المستطاع دون خسارة مواكبته للإمام بشكل كبير جدًا. يجب على المصلي أن يبذل جهدًا مضاعفًا لمرافقة الإمام وسط تسارع الحركة بسلاسة ودقة وفق القدرات الذاتية، وأن يعمل بنشاط تجاه زيادة مرونته وقدرته العقلية لاستيعاب التفاصيل الفرعية لكل جزء ضمن إجراءات الوضوء والصلاة بشكل عام.
- أنا لا أذكر أنني أفطرت يوما من رمضان 1431 قبل الذي مضى، لكن أخي قال لي أنت أفطرت بسبب المرض وأنا لا
- أنا لدي صديق مقرب لي جدا ولكن لديه أخت أصغر مني بسنة واحدة وأنا لا أدري كيف أصبحت أحبها وأظن أنها تح
- ما حكم السائل الشفاف أو المائل للصفرة الذي يخرج من الجرح بعد توقف الدم إذا أصاب الملابس؟
- ما معتقدنا فيما حرم الله وأحل، وفيما فرض ونهى عنه؟ وهل ما فرضه الله علينا من أحكامه الشرعية، أفضل من
- في البداية أشكركم على جوابكم لسؤالي السابق، ولدي سؤال أرجو منكم إجابتي عليه، زوجي أصيب بحادث وأصيب ف