وفقًا للنص المقدم، فإن ممارسة العادة السرية في نهار رمضان تعتبر فعلًا محرمًا، حيث يؤدي إلى إفساد صيام الشخص. إذا أدى هذا الفعل إلى إنزال المني، فإن الصيام يبطل ويجب على الفرد قضاء ذلك اليوم. ومع ذلك، لا يلزم دفع كفارة تحرير رقبة أو إطعام ستين مسكينًا في هذه الحالة. بالإضافة إلى ذلك، إذا تناول الشخص الطعام بعد ذلك معتقدًا أن صيامه باطل، فإن صيامه يفسد مرة أخرى ويجب عليه قضاء ذلك اليوم أيضًا. من المهم أن نتذكر أن التوبة هي مفتاح قبول الله، لذا يجب على الفرد التوبة والتقرب إلى الله من خلال الحسنات وصيام النوافل لتغفر ذنوبه. هذا الحكم مستمد من الفتوى المذكورة في النص.
إقرأ أيضا:دفاعا عن لسان الوحي المبين أكتب….مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يوجد أي خلاف بين العلماء في حرمة إيذاء الإنسان نفسه، كأن يجرح نفسه، أو يقطع جزءًا من جسمه، أو يعر
- ما هو أجر من يحافظ على أذكار الصباح والمساء وأذكار النوم؟
- أختي الصغيرة إنسانة متدينة، تقدم لها رجل غير متدين؛ على أمل أن تساعده على التقرب إلى الله، ولكنها تت
- حكم قتل الابن أباه عمدا؟
- أتوجه إليكم وكلي أمل أن ألقى ردا يشفي القلب. يا سادتي الأعزاء، الموضوع كالتالي: أحد معارفي هي فتاة ف