في النقاش الذي أثارته هالة بوزرارة حول تأثير الإنترنت على حرية الأفراد، برز مفهوم “العبيد الرقميون” كقضية محورية. هالة طرحت سؤالاً جوهرياً حول ما إذا كان الإنترنت يُبرمج ويُشَخَّص لنا، مما يشير إلى أن المستخدمين قد يكونون تحت سيطرة البيانات التي يُشْرَعونها. هذا الطرح أثار جدلاً حول كيفية استغلال التقنيات الرقمية لخصوصيتنا وحريتنا. هادية بن عمر ومؤيدوها أكدوا على ضرورة الوعي الرقمي لحماية خصوصيتنا، مشيرين إلى أن الوعي الفردي هو الخطوة الأولى لمواجهة الاستغلال غير الأخلاقي. من جهة أخرى، طرح الراضي بن عمار فكرة وجود ضابط شرطة رقمي لضبط استخدام البيانات، مما يسلط الضوء على الحاجة إلى قوانين تحمي خصوصية الأفراد في عالم الإنترنت. محمود العلوي دعم هذه الفكرة، مؤكداً على أهمية القوانين الصارمة لتوجيه استخدام البيانات. في هذا السياق، برز دور التثقيف الرقمي الواسع كأحد الحلول الممكنة، حيث أكدت زهراء المزابي وعبلة بن موسى على ضرورة توسيع نطاق التعليم الرقمي ليشمل جميع قطاعات المجتمع لضمان فهم الناس للمخاطر والفرص التي يقدمها الإنترنت.
إقرأ أيضا:البُزْبوز (صنبور المياه)- أنا مصابة بمرض مزمن (الروماتوويد) منذ سنوات عديدة أثر على المفاصل الأساسية لجسدي مما جعلني لا أستطيع
- هل يجوز شوي أو قلي أي من المخلوقات البحرية مباشرة وهي حية مثل الأسماك أو ما يوجد في الأصداف البحرية؟
- ما صحة هذا الحديث: لا تذهب الأيام والليالي، حتى يبعث الله منا آل البيت شاباً غلاماً حدثاً، يقيم أمر
- Alan Price
- سمعنا أن الحديث الصحيح المتواتر ينسخ الآية القرآنية، وهناك شواهد على ذلك مثل زواج المتعة وغيره ولكن