في النقاش حول العدالة، يطرح صاحب المنشور رحاب العامري تساؤلات حول ما إذا كانت العدالة مجرد مسرحية أم حقيقة. من خلال قراءة نقدية، يُشير المحاور إلى أن العدالة القانونية تُستخدم لخداع الجماهير، حيث يتم محاكمة الفقراء بقسوة بينما يجد الأغنياء طرقاً لتجنب المسؤولية. تُحاول أمينة الزياني التوفيق بين هذا النقد والاعتراف بوجود محاولات لمعالجة الفساد من خلال المحامين والأحكام القضائية التي تدافع عن حقوق الفقراء. من ناحية أخرى، تُركز هديل المسعودي على البنية الاقتصادية التي تمنح الأغنياء النفوذ والسيطرة، مشيرة إلى أن الفقر هو نتاج نظام اقتصادي منحاز. يُؤكد عواد الموريتاني على وجود مشاكل جادة في النظام القضائي، مثل الفساد والخطابات غير الدستورية، ويشير إلى أن النظر إلى البنية الاقتصادية ضروري لمعالجة العدالة الإجرائية. يتضح من الحوار أن القضية ليست مجرد مسألة قانونية بل تتجاوز ذلك إلى تشكيل بنية مجتمعية جديدة تهدف إلى تقليل الفوارق الاجتماعية وتأمين العدالة للجميع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دهصاص- الأرباح المقدمة من المصارف الإسلامية حلال على ما سمعت ولكني سمعت أيضا بأن هذه الأرباح تحدد وفق المصر
- لقد وجدت في طريق عودتي إلي المنزل بعد الدوام حادثة طريق, سيارة وصاحبها يخرج كفه من السيارة وعلى بعد
- أنا متزوج، وأعيش في شقة إيجار جديد، وكنت أبحث عن شقة بالتقسيط؛ لعدم توفر قيمة الشقة نقدا، نظرا لارتف
- في نهار رمضان أتعب كثيرا، وأنا أقرأ القرآن الكريم. أعلم أنه لا بد من قراءته بصوت مرتفع، لكني أفقد ال
- في حالة كون الرجل عاقدا على امرأة(ولم يدخل بها) وقد حدث أن وضع عضوه الذكري بداخل شفري فرجها دون إدخا