النص يوضح أن الوالد لا يجوز له تفضيل أحد الأولاد بالعطية بسبب بره، حتى وإن كان هذا الابن أكثر برًا. يجب على الوالد أن يعدل بين جميع الأولاد في العطية، كما أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: “اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم”. إن تفضيل أحد الأولاد قد يؤدي إلى ظلم الآخرين، وهو أمر محرم في الإسلام. يجب على الوالد أن يعدل بين أولاده في الميراث والعطية، وأن يحرص على نصيحة الجميع حتى يستقيموا على البر وطاعة الله. ومع ذلك، إذا رضي جميع الأولاد بتفضيل أحدهم بطيب نفس، فلا حرج حينئذ.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ بضعة أيام جاء في خاطري بأني أشك في ثلاثة فروض، هل صليتها أم لا، حيث كانت لها ظروف خاصة، فلا أتذك
- ما هو الوقت الأقصى لاستهلاك لحم أضحية العيد حيث يمكن أن يبقى مدة طويلة داخل الثلاجة.
- السؤال: كيفية التطبيق العملي أثناء التسليم في ختام صلاة الجنازة. هنالك عادة أثناء القول : السلام علي
- أنا متزوجة منذ خمس سنوات ولم يحدث حمل أود أن أعمل أطفال أنابيب، لكن قبل 6 أشهر حدثت مشاكل مع أهل زوج
- هل يجوز القصاص في الجروح دون الرجوع لوليّ الأمر؟ كأن يكون شخص اعتدى وضرب أحد أفراد أهلي بعصاة فجرحه