يتمحور نقاش “العقول ضد الاستبداد” حول تحديات تحقيق التغيير وإصلاح الأنظمة السياسية في سياق عربي محدد. يناقش المشاركون مثل عبد الناصر البصري، إسلام الودغيري، وشاهر الفهري، وغيرهم، طبيعة العلاقة بين الشعب ورغبته في التغيير، وكيف أن بعض الثورات قد تؤدي لإعادة إنتاج نفس الأنظمة بطريقة مختلفة. يُسلط الضوء على أهمية الشجاعة السكانية والفهم النقدي للنفسية الاجتماعية كركائز أساسية للتغيير.
كما يكشف النقاش عن دور المنظمات الإعلامية والطبقة السياسية المؤثرة في تشكيل الرأي العام وتشكيل الخوف والاستعداد للمخاطرة. يرى البعض أن الحل يجب أن يكون مباشراً بإصلاح هياكل المؤسسات الإعلامية والمراكز التنفيذية بدلاً من الاعتماد فقط على جهود الشعب. ويؤكد آخرون على تأثيرات السوق الصحفية ونخب النظام الحاكم في تحديد معايير التفكير الجماعي السائدة.
إقرأ أيضا:عبدالرحمن الداخل المعروف بصقر قريشبشكل عام، هناك اتفاق ضمني بين المحاورين على وجود عائق بنيوي يعوق تطور مجتمعاتنا نحو الديمقراطية المستقرة. وهذا العائق يأتي نتيجة لاستراتيجيات تقسيم واستخدام وسائل الإعلام الحكومية لتضليل الناس ودعم بقاء الأنظمة القديمة تحت مسمى ز
- أنا شاب متزوج و أعيش في روسيا وليس لدينا ذلك المجتمع الاسلامي وزوجتي تختلط ببعض الإخوة من العرب في ا
- Eve Teschmacher
- أنا شاب أعزب أصبت فى إحدى خصيتي بضمور تام، وقال لي الأطباء أنه يصعب علي الزواج والقيام بالواجب الجنس
- أعرف أن إطعام المسكين فضيلة، ولكن منذ أن ﻻحظت تكرار ذكره عند ذكر أصحاب النار، كما في قوله تعالى: إنه
- بالعربية: جارنو دي سميدت الرماية البلجيكية في الأولمبياد