العقيقة، كما ورد في الحديث النبوي، هي سنة مؤكدة يُستحب للمسلم أن يقوم بها عند ولادة مولود جديد. ومع ذلك، لا يوجد إثم على من يتركها، مما يعني أنها ليست واجبة بل مستحبة. يُفضل أن تُذبح العقيقة في اليوم السابع من الولادة، ولكن إذا تأخرت فلا بأس بذبحها في أي وقت لاحق. هذا يشير إلى أن العقيقة ليست مجرد طقس ديني، بل هي فرصة للتعبير عن الشكر لله على نعمة الولد. وعلى الرغم من عدم وجود إثم في تركها، إلا أن النص يشجع على عدم التفريط فيها، مما يعكس أهمية هذه السنة في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة، إلى الشيخ الفاضل. لدي أخ عمره 19 سنة، ومنذ صغره كان متفوقا في دراست
- إيريش أوبيرماير
- أفيدونا أفادكم الله وجزاكم الله عنا خير الجزاء، هل وصلت درجة الإيمان لدى أبي بكر ـ رضي الله عنه ـ من
- سؤالي لكم هو كالتالي: امرأة ربت طفلا منذ أن كان رضيعا حتى بلغ الحلم، ولكنها لم ترضعه في صغره، لكونها
- يوجد استفسار في المذهب المالكي، بالنسبة لعقد الزواج وكتمانه. فهل في هذه الحالة يعتبر هذا كتمانا عند