في النص المقدم، يتم مناقشة دوافع الأفراد الذين يدافعون عن العلمانية والغرب ضد الإسلام والمسلمين. يرى بعض المشاركين في النقاش، مثل جابر باغول ومهند الزرهوني، أن هذه الدوافع قد تكون مزيجًا من القناعات الشخصية والأهداف السياسية. حيث يعتقد البعض أن العلمانية توفر حرية أكبر وتقدمًا أكثر، بينما يمكن أن يكون آخرون مدفوعين بأجندات خارجية تسعى لتقليل نفوذ الإسلام. كما يشيرون إلى احتمال وجود تنظيم من قبل جهات خارجية، لكنهم لا يستبعدون وجود أفراد يعتقدون أنهم يقدمون منطقًا عقلانيًا ضد ما يرونه تعصبًا دينيًا.
من جهة أخرى، يرى وسيم البوخاري أن الدفاع عن العلمانية والغرب ليس بالضرورة مدفوعًا بأهداف شخصية أو سياسية فقط. فهو يشير إلى أن هناك أفراد يعتقدون بصدق أن العلمانية توفر بيئة أكثر انفتاحًا وتسامحًا، مما قد يؤدي إلى هجومهم على الإسلام والمسلمين. بشكل عام، يسلط النص الضوء على تعقيدات دوافع الدفاع والهجوم بين العلمانية والإسلام، حيث تتداخل القناعات الشخصية والأجندات السياسية مع التنظيم الخارجي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مدرح- أصيب طفل منذ ولادته بالاصفرار ، ووصف له بعض الناس أن يقوم الأهل بوضع مؤخرة الحَمَام أو غيره من الطيو
- إذا قال لي زوجي: سوف أطلقك, وأريد أن تتزوجي من آخر, وهو لا يمزح, وجادٌّ في هذا, وقال هذه الكلمة مرتي
- لا أستطيع أن أبر والديَّ، وفشلت في ذلك مرارا وتكرارا، نظرا للاختلاف الشديد في طريقة التفكير، وكثيرا
- كنت أفعل معصية، ووجدت صعوبة في الإقلاع عنها، فعاهدت الله على أن لا أفعلها، وقلت ذلك بالنص «والله لن
- من الأولى بترك العمل المختلط ؟ الرجل أم المرأة ؟ فالرجل هو المسؤول عن العمل .