يؤكد النص على مكانة العرش في الإسلام، حيث يُعتبر العرش موجوداً فوق السماء السابعة، وهو الأعلى بين جميع المخلوقات. هذا الاعتقاد مستمد من عدة أحاديث نبوية، منها حديث أبو هريرة الذي يشير إلى أن الفردوس، وهو أعلى مرتبة في الجنة، يقع تحت العرش. هذا الترتيب يوحي بأن العرش يجب أن يكون فوق الجنة، والتي بدورها تقع فوق السماء السابعة. بالإضافة إلى ذلك، هناك حديث آخر يصف كيفية انتقال البركات والتسابيح من حملة العرش عبر مختلف طبقات السماء، مما يؤكد وجود العرش فوق هذه الطبقات. وقد أكدت العديد من النصوص التاريخية والدينية هذه الحقيقة، مثل كتب التوحيد لابن خزيمة وجمع الجيوش الإسلامية لإبن القيم. بشكل عام، اتفق العلماء على أن العرش ليس فقط سقف الكون والمخلوقات، بل هو أيضاً الأكثر أهمية وقوة.
إقرأ أيضا:أبو الحكم الكرماني (من أبرز علماء الهندسة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد قمت بكفالة يتيم وأود أن أهب الأجر لأختي، فهل يجوز، وهل أبلغها بذلك، وهل هناك صيغة معينة أتلفظ به
- رسالة الرسول (صلى الله عليه وسلم) إلى المنذر بن ساوى يدعوه فيها إلى الإسلام أهي بخط يده الشريفة أم ب
- هل يوجد حلّ لسلس المذيّ؛ لأن الأمر أتعبني، فكل مرة أضطر إلى أن أغيّر ملابسي بسبب المذيّ، وأغتسل؛ لكي
- لي خالة أرملة ربتني منذ صغري دون أن تتبناني، ومحبة في سجلت بيتها وهو ملكها الوحيد باسمي، وقد تصرفت ف
- في رمضان قبل العام يعني في عام 2009 نذرت إن لم أختم القرآن قبل أن ينتهي رمضان بأن أصوم 100 يوم. وانت