العمل الصالح في الإسلام هو كل ما يرضاه الله -سبحانه وتعالى- من الأقوال والأعمال، سواء كانت ظاهرة أو باطنة، ويقوم به المسلم بقصد التقرّب إلى الله. هذا العمل يشمل العبادات والطاعات والفرائض التي أمر الله بها، وكل ما يُقصد به التقرّب إلى الله وكان مشروعاً ومباحاً. يتنوع العمل الصالح ويتمثل في كل ما أمر الله به على سبيل الوجوب أو الاستحباب، ويختلف في أجوره ومراتبها، حيث تعتبر الفرائض أعظمها. شروط قبول العمل الصالح في الإسلام ثلاثة: الإسلام، والإخلاص، وموافقة الشرع. يجب أن يكون العمل مبنياً على الإيمان الصحيح، وأن يكون خالصاً لله وحده دون رياء أو سمعة، وأن يكون مطابقاً لما جاء به النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى الهندسة المدنيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أكثر من التفكير وأحيانا القول بأن الدنيا غير عادلة. بمعنى آخر، أن الإنسان يمكن أن لا يأخذ ما يستحقه
- سمعت مقطعا على اليوتيوب للشيخ أبو إسحاق الحويني يفيد بعدم وجود الصحابي الجليل القعقاع بن عمرو التميم
- ما حكم الراتب الذي يأخذه العامل الذي يغسل الأواني، ويرتّب غرف الفنادق فقط، بما يعرف ب (الميناج)، ولك
- هاجرتُ من بلدي للبحث عن مستوى معيشيٍّ أفضل، إلا أنني لم أحصل عليه؛ فدخلي محدود في بلاد الغربة، بالإض
- Meraas