ترك وباء كوفيد-19 آثارًا مدمرة ومتنوعة على القطاع الصحي العالمي، والتي امتدت لتشمل جوانب اقتصادية كبيرة أيضًا. وقد أظهرت البيانات كيف أثرت هذه الجائحة بشكل سلبي على الوضع المالي للدول، مما أدى إلى انخفاض كبير في الإنفاق الاستثماري بسبب تراجع إيراداتها المالية الناجم عن تباطؤ النشاط الاقتصادي العام. علاوة على ذلك، واجه القطاع الصحي نفسه ضغوطًا مالية شديدة نتيجة الزيادة الهائلة في التكاليف التشغيلية المرتبطة بارتفاع طلب المرضى على الخدمات الطبية والإجراءات الوقائية. وازداد الأمر سوءًا بنقص حاد في المعدات والموارد الأساسية مثل الأقنعة والأدوية وأجهزة التنفس الاصطناعي، ما وضع عبئًا إضافيًا على منظومات المساعدة الإنسانية والدعم الطبي الدولي.
إقرأ أيضا:عرب شراقة (شراگة)على الجانب الآخر، سلط الوباء الضوء على دور التقدم العلمي والتكنولوجي الحديث، خاصة في مجالات الرقمنة والتطبيقات الذكية التي ساعدت في رصد وانتشار الفيروس بكفاءة أكبر. لكن تطوير الأدوات الدوائية الجديدة كان مكلفًا للغاية بالمقارنة مع التوقعات الأولى. حالياً، تواجه دول العالم مهمة شاقة تتمثل بإعادة بناء اقتصاداتها الاجتماعية والاقتصادية بطريقة تدعم
- وجدت مولودًا في الشارع، عمره يوم، وبعد ثماني سنوات لاحظت أن أسئلة الولد تكثر، يقول: لماذا لا أشبه إخ
- ما قولكم في الحديث (من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية) وما المقصود بالإمام هنا؟
- Hannes Reinmayr
- نصلي صلاة الظهر والعصر جماعة في مسجد الشركة التي أعمل بها ويصلي بنا الأخ ـ ح ـ ولديه خلاف مع شخص آخر
- ما حكم صيد الأسماك عن طريق وضع المتفجرات في مياه البحر ثم تفجيرها ومن ثم يموت السمك ويتم جمعه؟